القائمة الرئيسية
الزوار
يتصفح الموقع حالياً 11
تفاصيل المتواجدون
احصائية الزوار
المقالات
توجه القرمطة - أنموذجاً - في السمعيات !!.. توجه السفسطة – أنموذجاً - في العقليات !!...
هذا نوع من التوجهات المخالفة للشرع مدار تفكير أصحابها يتمحور حول عدم الالتفات للدليل السمعي من القران والسنة ، وعدم التسليم والقبول لما فيهما
السفسطة " أنموذجاً " ف: ** بين الشرع والعقل : ** بين القرمطة والسفسطة مع تحليل لماهية السفسطة : ** في سرداب السفسطة : ** قديماً : ** أنواع المسفسطين –غوصٌ في مجتمعهم- : ** علاجات السفسطة : ** المرأة والسفسطة : ** ملحظ دقيق وخطير : ** في نهاية المطاف نصل إلى جذور بذرة هذا الداء : **(منهج مقترح) يرسم الأسس السليمة لترسيخ مبادئ الدين وفق منهج أهل السنة والجماعة لصد طوفان القرمطة والسفسطة: ي العقليات ...
فندلف إلى رسم العلاج وهو يتكون من جانبين وقائي يدفع المرض قبل حصوله ، وجانب علاجي يرفع المرض عمن أصيب به . فأما الجانب الوقائي : فأفضل وسائله ما مرّ قريباً من ملئ قلوب الناس عموماً
حصن من أخطر الحصون التي لا تفتر سهام وقذائف عسكر السفطائيين من ضربه وقصفه ليل نهار ، بلا هوادة ولا هدنة ، هذا الحصن كشف أهميته الاسترتيجية للأمة والمجتمع
يقول محمد بن يوسف أبو حيان الأندلسي في البحر المحيط " 7/ 240": " وكذا عادة بلاد الأندلس لا يظهر من المرأة إلا عينها الواحدة " أ.هـ ،، فما سبب هذا التزمت والتشدد هل كانوا وهابية ؟! أم حنابلة على الأقل ؟! أم تأثروا بابن تيمية و تشدده ؟!! كل هذه الأسئلة سيسألها المسفسطون فيما لو كان هذا واقعاً في بعض الدول المعاصرة !! لكن دعوني أجيب عن السبب الذي جعلهم يتمسكون بهذا الحكم الشرعي قبل أكثر من خمسة قرون ، وفي بلد هي أبعد البلاد الإسلامية عن منطلق الشرع –جزيرة العرب- وأقرب البلدان
فإن هذا الداء العقلي والفكري من الأدواء التي يغفل عنها خواص الناس ومصلحوهم فضلاً عن عوامهم لذا فلعل مثل هذه الدراسة البسيطة أن تفتح الأفق الأوسع إلى تركيز الدراسة والتحليل والنظر إلى هذا الأمر
((الفقهاء والفكهاء )).... تحتار الامة ،، المسلسلات أنموذجا،،، دائماً ما تقاس الامم بالنخب والقادة ،، وبنوع ما يحمله هؤلاء النخب من رسالة وقيم ، ويربط النخب بباقي الناس وعوامهم ودهمائهم تلك الطريقة والوسيلة التي تنقل القيم والرسالة من القادة والنخبة والمصلحين الى عامة الناس فيتحقق حينها الوصل والربط ... فيتكون المجتمع .